أضحيتُ بعمري سنين

أضحيتُ بعمري سنين وفي مقامكِ عندما دخلتي عيوني بدءَ من جديد, وترآءة لي كم كانت خساراتي من قبلكِ قدّرتها على قدري يوم ميلادي لغاية الحين, إلى أن وضعتِ خدّكِ على صدري المشاع وعليه آثار اوراق الخريف وبإنفاسكِ اهتزه وربا وانّبتَ من كل رغبة وشوقاً الكثير زهوراَ ووروداً ربيعاً من جديد, على شاكلتكِ صباح الهمسات والَحوَاسُ 
أعطيني يديكِ وخذيني من غياباتِ السنين, وأنثري على عمري انفاسكِ اللجين, واجعلي صباحك بظهور هِلالُكِ تعبَ العمر الحزين, ماذا أهديكِ بهذا اصباح ياعمري لا يكفي ولا يوافق عليه الحنين ,اريد ان اهديك ما جعلني الله حياً باقي السنين, تَحتَ يديكِ أنثره من ايام وساعات ولحظات من ما أحبته نفسي ومشاعري وأحساسي به يسعد صباحكــ يااغلا من رؤؤحي يانسمات الهؤء ك.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق


مصمم الموقع ياسين